طرف واحد
المحتويات
اخير جيتي ي استاذه المدير مسكنا كلنا تهزيق عشان حضرتك غيبتي امبارح
ونا مالي ي لمبي الله قري فتحتي كان امبارح اقولهم لا عشان أستاذ اللي جوا ده
مشي ي ستي خشي استلقي وعدك ي حلوه
حاسس اني هتهزق سيكا
لا خالص
انا عاوزه اروح اعععععع
خشي يلا هههههههه
مبروك ي ريم
الله يبارك ف حضرتك ي مستر
مين بقا العريس
شاب كويس شغال ف شركه اسمه احمد المهدي
و يترا بتحبيه
اه طبعا منا لو مكنتش كدا مكنتش وافقت علييه
اجابتك مش واضحه ي ريم انا فاهمك كويس
.......احم .تأمرني بحاجه ي فندم
اه طبعا عارف مينفعش اخبي عليه حاجه
ووافق
اه وافق
وافق برغم انو عرف انك بتسافري كتير انتي ومديرك بس واكتر وقتك بيبقا لشغلك وعادي.. اسمحيلي يعني ده مش راجل
لو سمحت انا مقبلش بالاهانه دي هو بيحبني وواثق فيا ف سيبني اعمل كل حاجه وعارف اني حاطه لكل واحد حدود لا يمكن حد يتخطها ومسمحلكش بالتحقيق ده
معندكش حاجه أنها غير أن الأستاذ محمد البحراوي جي يقابل حضرتك بعد ساعتين...
تأمرني بحاجه تانيه لا اتفضلي
عن اذنك ...ويغضب روحت رزعت الباب ورايا
اي هانم عملتي اي جوا
ده متخلف وربنا فتحلي تحقيق وعمال يقول مين وساكن فين وشغال اي وهو ماله هو بس صحبتك مسكتتش اديتله عل دماغه
ماشي ي بنتي
نسيت اعرفكم بنفسي
انا ريم 22سنه متخرجه من كليه تجاره اول ماتخرجت اشتغلت شغاله بقالي وشويه وللي فتحلي تحقيق ده المدير بتاعي مستر فارس محمد البحراوي طبيعي جدا مع ناس كلها إلا معايا مش فاهمه لي بحس ساعات انه برج من مخه طاير
طق طق
مستر محمد البحراوي وصل يفندم والد حضرتك
دخليه طيب
اتفضل ي فندم
محمد البحراوي اي عامل اي بحبيبي
فارس الحمدالله ي بابا وله اقولك ي أستاذ محمد البحراوي
محمد البحراوي طول عمرك غلبواي كدا حتي ف موضوع الجواز
فارسييييييي رجعنا الاسطوانه دي تاني
خير ي حاج قول اللي نفسك فيه وله اقولك استني انا هقول بدالك اي ي بني نفسي افرح بيك اشوفك ونت عريس وفرحان ومالي دنيا عليا بفرحتك ي بني انت عاوزني اموت من غير ملاقي عيل طفل يشيل اسم عائله البحراوي حرام عليك انا مبقتش دلوقتي قادر على الشغل انا رجلي والقلب يبني وبنات الأصول كتير وهتلاقي اللي تصونك حرام عليك
محمد البحراوي اه في عروسه انهارده جيبهالك قمر وربنا وبنت ناس محترمه وصاحبت شركه كبيره ووالدها صديقي من ايام الجامعه
فارس ياااه ي حج بقالكو
سبعين سنه متخرجين ولسه صحاب
محمد البحراوي قصدك اي واد
فارس لا ي حج بهزر معاك لسه شباب
محمد
متابعة القراءة