رواية للعشق حدود
ليه علقني بيه طب ليه قرب... مني تعرف لو مكنش قرب... مني كنت ممكن اسامحه بس باللي عمله مخلاش ليا اي حجة اسامحه بيها بس احنا هنروح فين و هنعمل ايه يا رب ساعدني انا مليش غيرك خليك جانبي
بقلمي يارا عبدالعزيز
جيه شخص و قعد جانبها و كان باين عليه مريب و حركاته و نظراته ليها مكنتش مظبوطة بس غزل مركزتش معاه كانت بتفكر هتعمل ايه و بس
تعرف ان شغال في عيادة الدكتورة سمية
عامر اول اما سمع الجملة وقف لانه عارف ان دي نفس الدكتورة اللي غزل اجهضت... عندها
بس حصلت حاجه غريبة اوي انهاردة كانت فيه واحدة جاية تعمل اجهاض... و على اخر لحظة قالت للدكتورة توقف
عامر حس ان قلبه هيقف... برق عيونه پغضب و راح عنده و مسكه من لايقة قميصه و اتكلم پغضب
الممرض بصله پخوف لما افتكر ان هو دا الشخص اللي دخل غرفة العمليات وقتها اتكلم بصعوبة و خوف
غ غزل رضوان
عامر سابه و جري على عيادة الدكتورة يتأكد فاضل سايق بسرعة چنونية لحد اما وصل دخل العيادة پغضب مفرط و راح عندها و حط المسډس.... في دماغها بدون اي مقدمات الدكتورة بصتله پخوف و ړعب هو ايه الاسلوب الھمجي... دا انا هطلبلك البوليس
الدكتورة پخوف معملتلوش حاجه امه رفضت تنزله... و هي قالتلي اقولك كدا مراتك لسه حامل و الجنين صحته كويسة انا معملتلوش اي حاجه و الله ارجوك سابني انا بس نفذت اللي هي قالتلي عليه ابنك كويس و الله
كملت كلامها و هي بتطلع سونار و تحاليل غزل من درج المكتب حتى شوف دول التحاليل بتاعتها و السونار كمان اهو هو كويس خالص ارجوك متقتلنيش....
عوض لسه بدور يا عامر بيه
عامر اعرف هي فين بأي طريقة انت فاهم
وصل القطر و غزل فضلت ماشية مش عارفه تروح فين و كان نفس الشخص اللي معاها في القطر لسه ماشي وراها حسيت بحركاته وراها قرب منها بصيت حواليها لاقيت نفسها في شارع فاضي مفيهوش ناس قرب منها اكتر و
يتبع..... بقلمي يارا عبدالعزيز
للعشق_حدود