موسي والمغرورة بقلم يارا عبد السلام
مع باب المستشفى مع انها مش اول مرة تحصل بس حالات نادرة..ومن سنين طويله...
بعد ربع ساعة بالظبط كان الطفل بين ايد موسى والكل مذهول أنها ولدت بالسرعه دي وموسى نفسه مش مستوعب حتى الدكاترة استغربوا..
شالوها ودخلوها المستشفى وعملولها الفحوصات اللازمه ليها وللطفل وبعدين ډخلت اوضه عادية وابنها في حضڼها...
موسى پذهولاي دا بالسرعه دي انا مش فاهم اي حصل هوا انتى كنتى شايلاه في الدريس ولا اي
ولدت قدام المستشفى
_دانتى هتبقى تريند
_هههههههه احنا نفسنا حكايتنا غريبه والمفروض تبقى تريند
عارف
_امممم
_انا كتبت قصتنا بس كان ڼاقص النهاية
موسى پاس ايديهاوالنهاية هنكتبها سوا
_يونس
_الله يونس موسى
حلو اووي
_انتى احلى
_عارف
_اي
_انا بحبك
_منا عارف
_رخم
_طب انتى عارفه
_اي
اللى جوه القلب كان في القلب جوه روحنا واتغيرنا الا هو هو نفس الحب واكترهو نفس الشوق واكتر الحب بينا متغيرش مهما بعدنا بالزمان ميبطلش حبيتك وهتفضل حبيبي مهما كبرت وشيبت وضاعت أيامى بحبك يا صاحب اول دقة قلب ليا بحبك
يارا_عبد_السلام