الاسطي بوسي بقلم مني عبد العزيز
المحتويات
سوي وانتي لا تصلي ولا اي حاجه
سندس لما تجي البيت عندنا هحكيلك كل حاجه بس بسرعه ومتتأخريش
هيام يابنتي بقلك هنتاخر علي التدريب والمدير يتلكك لينا
سندس ضاحكه لا متقلقيش رئيس مجلس الإدارة بنفسه عطيني كارت بلانش بالتاخير
هيام بغباء ايه رئيس ايه
سندس بطلي غباء ومتتأخريش عليا
بعد قليل وصلت هيام عند سندس وحكت سندس لهيام كل ماحدث حتي عقد القران وتحديد معاد الزفاف ولم تخبرها بقبلات عادل لها لأنها كانت دائما تنهرها إذا أخبرتها بقبلات معتز لها
خضراء وشعرة مائل للاصفرار تاها في اعين بعضهما فاقا علي حديث والدها ياسمينا انتي كويسه
ياسمينا وهي تخرج من صدر هذا الشخص ايوة الحمدلله ربنا ستر
الشخص أسف حضرتك ماختش بالي كنت نازل بسرعه
اسف مرة تانيه أنا الرائد شريف الخطيب عم سندس وزمزم تقريبا
الاب اهلا بيك ايوة افتكرتك كنت معانا امبارح في كتب الكتاب
شريف ايوة بالظبط اتفضلوا حضراتكم الاسنسير جاهز
ذهبوا تاركين شريف واقف ينظر
خلفهم علي هذا الزهره التي
شريف صعد سريعا الي شقه مصطفي الجبرتي
فتح الباب بمفتاح معه جوز خالتي بابا انتو فين تعالوا بسرعه بابا مصطفي بابا سعيد
خرج مصطفى سريعا حصل ايه يا زفت عاوز ټموتني من الخضه
طيب امك ماټت مخضوضه بعد ما خلفتك جبناك عندنا ما شاء الله فضلت ترضع من خالتك لحد ما شفتها وملحقتش تفوق من فطامك كام سنه وماټت عوز ټموتني أنا كمان بالخضه
شريف أنا مش هرد عليكم دلوقتي خالينا في المهم من غير كلام كتير أنا عاوز اتجوز وبسرعه تعالوا اخطبولي قبل ما يمشوا عشان اعمل فرحي مع فؤاد والبنات
سعيد وان شاء الله هنخطبلم مين
شريف ياسمينا البيطار اخت عادل وأحمد
مصطفي اه يانمس البنت قمر وعليها غمزتين ايه
سعيد خلاص انت قررت من نفسك أنهم وفقوا واتجوزت كمان
شريف و النبي يا بابا بسرعه انت وبابا مصطفى اخطبهالي قبل ما يمشوا
ظل شريف يترجاهم حتي وافقوا وصعدوا الي شقه أمير
صعد أهل عادل الي شقه أمير
فتح الباب زمزم رحبت بهم وادخلتهم الي الصالون وجدوا احمد يجلس مع أمير
ياسمينا عمو ممكن ادخل لسندس وزمزم
طبعا يا حبيبتي اتفضلي
دخلت ياسمينا عندهم وطلبت منهم القدوم للسلام علي والدها والتعرف عليه
وافقت الفتيات وخرجن بدون نقاب طلبت سندس من ياسمينا خروج احمد للدخول والسلام علي حماها
دخلت زمزم اولا وسلمت وقبلت يده انبهر مروان من جمالها وقتها اخرج علبه قطيفه بها خاتم الماس شكرته وقبلت يده مرة أخري وسلمت علي حماتها وقبلتها وجلست جوارها
طلبت ياسمينا من احمد الخروج قليلا لدخول سندس
خرج احمد ودخلت سندس زهل مروان من جمالها ورقتها سلمت علي الجميع وقبله يد حماها
مروان بسم الله ماشاء الله يا زين ما ربيت يأأمير بيه جمال وأدب ثم اخرج علبه قطيفه بها خاتم الماس يشبه الذي أعطاه لزمزم شكرته وقبلت يده مرة أخري وجلست بجوار
نزل احمد الورشه وهو ينفخ من الغيظ فلم يستطع الجلوس مع زمزم قبل ذهابهم لشراء
الشبكه والجهاز
أحمد وهو ينادي علي عادل خرج عادل وهو يستشيط ڠضبا من افعال بوسه به ومندته بحزنبول
عادل ايه في ايه يا احمد
أحمد ابوك جه فوق ومش عارف اتلايم علي زمزم هجنن ياأخي بعد ماقلت هتتعدل وهقعدوبرحتي يطلعلي ابوك في البخت ولا خرجوني برة عشان مراتك تسلم برحتها
عادل يانهار اسود سندس دخلت سلمت علي ابوك هم جهزوا للخروج ولا لبسين لبس البيت
أحمد زمزم
لبسه إسدال الصلاة معرفش سندس لبسه ايه
عادلخاليك هنا ثواني ورجعلك صعد عادل الي شقه أمير ليري ما تلبسه سندس فهو يعلم طريقه لبسها بالمنزل
وصل عادل امام الشقه وجد الجميع يستعدوا للخروج
ذهب الجميع لشراء الشبكه والجهاز وانهاء فرش الدور المخصص لكل واحد منهم داخل فيلا والده
عدت الايام سريعا والجميع مشغول في تجهيزات الفرح الفتيات مشغولات بشراء الملابس الخاصة بهم وفساتين الزفاف التي صممتهم زمزم حسب طلب كل وا حده
عدت الايام سريعا واليوم يوم الحناء
عند ال بيطار
ياسمينا ماما وحياتي يامامتي اروح عند البنات الحنه هناك أجمل هنا عماتي وبناتهم مبوزين وخلاتي نفس الشئ حتي خوالي تقولي قتلنهم قتيل مش جين فرح
الام هتسبيتي هنا لوحدي وتروحي هو ينفع اروح معاكي
ياسمينا ياريت شفي بوسه بعتلي فديوا ليف من عندهم شفي الجمال رقص واغاني وضحك مش العزاء ال احنا فيه
الام بصي قولي لحد من اخواتك يوصلك وابقي كلميني فيديوا كول وفرجيني علي الحنا
ذهبت ياسمينا لاحمد أخيها الذي طلب منها أن تسجل له فيديوا لزمزم وترسله له
وكذلك طلب عادل
وصلت ياسمينا بيت الجبرتي زهلت من جمال الزينه وتجمع العائله الرجال في الأدوار
متابعة القراءة