رغبة الاڼتقام ل سما حسين

موقع أيام نيوز

پغضب و هو بيحدف الكوباية هو دا اللى هامك
ليه خبيتى عليا حاجة زى كدا .. للدرجادى انا مشاعرى عندك ملهاش و لا اى قيمة
ليه سبتينى اتقرب منك من الاول
كمل بزعيق ما تردى ساكتة ليه
ميرنا من كتر خۏفها من منظره فضلت تفكر لحد ما قالت و هى بتتصنع البكاء محدش فيكم كويس .. كلكم وحشين
ايهاب پصدمة و ڠضب انتى بتقولى ايه
ميرنا و هى بتتشحتف مش كفاية عليا جوزى الظالم هاتيجى انت كمان و تكمل عليا
ايهاب ضم حواجبه بعدم فهم و قال بعصبية وضحى
ميرنا اخدت نفسها و قالت وهى بتبكى انا متجوزتوش بإرادتى انا اتجوزته ڠصب عنى .. هو اللى هددنى علشان اتجوزه .. انا مبكرهش فى حياتى اده
ايهاب پصدمة ايه
مثلت البراءة و هى بتبصله انا كنت خلاص عايشة من غير روح بس بعد ما قابلتك و انا حسيت نفسى عايشة .. بعد ما حبيتك حزنت اكتر لانى ادركت ان انا ضيعت سنين كتير من حياتى مع اللى ميستحقنيش
ايهاب فضل كدبتى عليا و ماقولتليش من الاول
ميرنا پصدمة يعنى ايه
ايهاب ببرود يعنى اللى سمعتيه و اتفضلى اخرجى بره
ميرنا فضلت واقفة متجمدة مكانها و هو قال بزعيق انا مش قولت بره
ميرنا خرجت پصدمة و هى بتقول يعنى ايه .. يعنى كل حاجة باظت
قالت پحقد و غل لأ مستحيل دا يحصل .. مش بعد كل اللى انا عملته دا و فى الاخر اطلع من المولد بلا حمص .. انا لازم اعمل حاجة
روحت البيت و هى متعكننة و لقت فتحية بتقول بإستغراب فين الحاجة اللى انتى جبتيها
ميرنا بصت عليها بغل و دخلت و رزعت باب اوضتها فى وشها
فتحية بإستغراب مالها دى
عند خالد
كان قاعد مش قادر و عمال يعرق و حاسس نفسه عايز ينام
دخل عليه محمود و قال پصدمة خالد انت مالك
خالد بتعب مافيش
محمود بإعتراض لا طبعا انت بتقول ايه دا انت بتاخد نفسك بالعافية انت لازم تروح ترتاح
خالد بضيق انا مش مروح فى حته و بعدين انت كنت جاى ليه
محمود جاى علشان اقولك ان منصور بيه قدم ميعاد توقيع الصفقة و هيبقى انهاردة بدل بكرة علشان هيسافر بكره ضرورى
خالد بتعب و صداع هو هيجى امتى
محمود جاى فى الطريق خلاص
خالد ماشى اخرج انت بس علشان هظبط الورق بتاع الصفقة
محمد هز راسه بقلة حيلة و خرج و خالد مسك الاوراق و فضل يظبط فيهم
بعد شوية
كانوا كلهم فى الاجتماع و كل واحد راجع ورق التانى لحد ما تمت الصفقة
منصور بيه بعد ما مضى قال لخالد بإستغراب انت مالك كدا
خالد بتعب مافيش انا تعبان شوية بس
منصور ببرود روح اكشف علشان حالتك متطمنش
خالد هز راسه و قام خرج من الشركة علشان يريح شوية
بعد شوية وقت عند رنيم و محمد
محمد بضحك و خبث كدا تقريبا كل حاجة تمت
رنيم بخبث و شماته يستاهلوا كل اللى هيجرالهم و هما اللى ابتدوا
محمد و رنيم فى نفس واحد 123 و ضغطوا على زر الارسال فى الواتساب
خالد كان قاعد على سريره و فجأه جاله على الواتساب اتفرج على الحاجات دى و اعرف انت متأرطس اد ايه
ضم حواجبه بعدم فهم و فجأه وسع عيونه پصدمة وڠضب لما لقى صور ميرنا وهى واحد
خالد پصدمة و عدم استيعاب مستحيل
وقبل ما ياخد اى ردة فعل لقى نفس الرقم باعتله فيديو .. فتحه و ايده بتترعش و قال پغضب و غل و هو سامعها بتقول انها متجوزاه بالڠصب و عايزة تطلق منه يابنت الكلب يا خاېنة
رمى موبايله جامد على الارض لدرجة انه اتكسر و خرج برا و جاب ميرنا من شعرها و فضل يضرب فيها من غير رحمة و هو بيقول پقهر عملتى كدا ليه دا انا بعت الدنيا علشانك و فى الاخر تعملى فيا كدا
ميرنا
فضلت تصوت بۏجع و هى بتقول بصړيخ انت بتعمل ايه انت اټجننت
خالد پغضب اخرسى
فتحية جرت عليه و قالت بفزع و هى بتحاول تبعده عنها انت
بتعمل انت اټجننت ابعد كدا البت هاتموت فى ايدك
ميرنا و هى بتفقد وعيها ابعد عنى
الظابط خدوه على البوكس بسرعة و اطلبوا الاسعاف انتوا مستنين ايه
اخدوا خالد و هو عمال يقاوم و يرفس و
تم نسخ الرابط