الجزء ال11من رواية شيب العذارى
المحتويات
لان العفريت حذرني
لكن للاسف
و قالي...
حذار حد يعرف انك بتمشي علي رجلك
وسالتة
وقلتلة ....
وهو العفريت كان عايز ايه منك في المقابل
فا رد عز الدين باسف
وقال..
في الاول العفريت طلب مني اني اتجوز مني بنت زوجة ابويا
وطبعا انا وافقت علي المقابل الي طلبة مني دا وخصوصا اني كنت معجب بيكي
وعشان كده عملت حيلة وخططت لغاية ما اتجوزتك فعلا والخطة كانت اني اوهمكم باني
وان جوازي منك كان جزء من المقابل اما المقابل بقي فا كان... انه هو الي يتمم دخلتة عليكي مش انا
يعني انا اكتب الكتاب والعفريت هو الي يعلي الجواب
يعني انا اكتب الكتاب والعفريت هو الي يعلي الجواب
فا رفضت طبعا وقلتلة ... مش موافق ومش هنفذ طلباتك
والعفريت استغل الوضع واتجسد في صورتي في ليلة
الډخل
وللاسف الكلب هو الي تمم دخلتة عليكي
وقالي ... انه هيوفي بوعده معايا و شفائي هيبقي دائم لانة خلاص اخد المقابل الي هو كان عايزة
ساعتها حسيت بالذنب من ناحيتك ومكنتش عارف هكمل معاكي ازاي وخصوصا لما عرفت
انك حامل من الكلب
عشان مقربش منك لغاية ما تولدي
ودي كل الحقيقة
بعدما سمعت من عز الدين حكايتة اتأكد ظني... بان الكلب هو الي دخل بيا
فا بصيت لعز وانا بعيط فا ضمني لحضنة تاني
وقالي...
طبعا انتي مش محتاجة اقولك ... ان الكلام دا لازم يفضل
سر بيني وبينك
لغاية لما نشوف حل في اللحظة دي ابتعدت عن عز الدين وطلبت منة كوباية مية
واثناء ما كان عز الدين بيجيبلي المية
فضلت افكر في المصېبة السودة الي انا فيها
وقلت لنفسي يارتني
متابعة القراءة