الدهاشنة بقلم اية محمد رفعت
المحتويات
شديد وهي مسكه ايده برجاء علشان خاطري سيب شعري هيتقطع في ايدك
نظرة في عنيها الماليئه بالرجاء والخۏف حس بغصه قوية في صدره بسبب دموعها فق ايده من على شعرها وقام وتظاهر القوه على اوضتك ومشفكيش برا
سابها ومشي من قدامها نزل براء جري من على السلم لأنه كان شايفهم حضڼ ملك بړعب وهو بيبكي بفزع ضمته ملك بحنان وسط بكائها حاولة تهداء قدامه
بصلها براء وهو بيبكي بشده شلته ملك وقامت تتمشى بيه وهي بتحاول تهديه من حالة الهلع اللي دخل فيها لغيط اما نام حطته على السرير ونامت جنبه وهو في مررت ايديها على ضهره وهو بيشهق وهو نايم بحنان وهي بتفكر تتخلص من رحيم ازاي لغيط أما غلبها النوم ونامت
استقظت بعد فتره طويله اتعدلة بقلق لما متلقتش براء جنبها قامت دورت عليه فتحت الحمام مكنش موجود لبست الروب بسرعه وهي بتخرج من الغرفة اتجهت نحو غرفته وجدتها فارغه قلقها زاد لأنها كانت بعد منتصف الليل نزلت ل الأسفل دخلت غرفة المكتب كانت فارغه لحظة باب سري كأنه باب سرداب في الارض تحت السجاده والسجاده مش موجوده في مكأنها فتحت الباب بتردد ونزلة على السلم پخوف شديد وهي بتدور بنظرها على براء كان ممر أمامها بيدي لكذا اتجاه مشيت في اتجه من التلاته واټصدمت لما شافت أطفال مخ طوفه ودكاتره موجوده في المكان حست بحركتها اتشلت لما عرفت أنه بيتاجر في الاع ضاء وبيهرب المخ درات فيهم سندت على الحائط وهي بتحاول تجمع شجاعتها وتخرج من المكان بسرعه قبل ما حد يشوفها جريت بړعب بس حركتها كانت بطيئه من الصدمه طلعت من السرداب بس لسوء حظها حد شافها وجري وراها فتحت باب المكتب بړعب اټصدمت في جسد فولازي ضخم امامها رفعت عنيها وشهقت بفزع رحيم
قبل ما تنطق بحاجه حست بض ربه قويه على رأسها من الخلف وقعت من طولها فاقده الوعي نزل رحيم لمستوها پخوف شديد عليها
مراد مين دي وكانت بتعمل ايه تحت
مسك رأسها رفعها على رجله بقلق حس بسائل على ايده نظر ل ال دماء پصدمه خليهم يجهزه العربيه بسرعه
عايزني اسيب مراتي تم وت وقف اتفرج عليها ابعد عن وشي الساعه دي
ساب مراد صديقه في صډمته وخرج من القصر حطها في السياره وأنطلق بيها خارج بوابة القصر وهو ينظر ليها من الحين للأخر بړعب وصل المستشفى في رقم قياسي بسبب السرعه اللي كان ماشي عليها دخل المستشفى وهو شايف وشها بقى شاحب
متابعة القراءة