الدهاشنة بقلم اية محمد رفعت
احميك لأخر نفس فيه هتفضل أنت الأمل الوحيد اللي هعيش علشانه بعد ما ابوك م ات بدات في البكاء وهي بصه ل والدتها أنا موجوعه اوي عمار قت لني الف مره في نفس الوقت تخيلي تطلع ممثل شاطر أجر ناس تفهمني أنهم أهله وجاب مأذون مزور فهمني اننا اتجوزنا على سنه الله ورسوله وطلع مصورني وانا معاه علشان ېهدد أهلي لا يوافقه ان الصفقه ترسي عليه لا هيف ضحني وكان عايز يخلص من ابني مهتمش انه من ډم ه حتا انا مكنتش متخيله ان الفلوس تعمل كدا دي طلعت تعمل اكتر من كدا وفيه ناس في حياتها الفلوس اهم حاجه بس انا لا انا كنت بدور على الحنان والحب اللي محرومه منه هنا بس هو لعبها صح وانا بسبب قلبي الساذج صدقته من اول كلمه حنينه سمعتها منه ومشفتش غيره كان مفيش إلا هو وبس وهو عمل ايه مكنش هيتردد لو ايدي ولو فتحتي بقك بكلمه او صوتي انا هف رتك دماغك ب ړصاصه من مس دسي واغسل ع ار عمي بيدي ومش هاخد فيكي ساعه سجن
هزت رأسها بړعب شال ايده من على بؤها ابعد
سبحان الله وبحمده عدد خلقه