عامر وهنا
المحتويات
الطبيبة اتها بينهم وهي ت حديثها له خلي بالك منها واضح ان ليك تأثير عليها ايجابي جدا لتتهل اساريره وهو يطالعها مطرقة برأسها بخجل اماء للطبيبة بتفهم وتحدث وهو يناظر هنا ب دي جوة ي متقلقيش لتنصرف الطبيبة بعد ما تمنت لهم السعادة
د الي غرفتهم بندق بعد معاينة الطبيب خاصتها دون وه ببنت شفة اتجه الي شنطة ملابسه لير ملابس نظيفة تحت اتها اللئيمة لت منه وتتحدث بمكر مالك يا علي مش بتتكلم معايا ليه ومش هتقولي برضو كنت بايت ليه عند هنا فيها ايه يعني لو كنت اخدتني معاك
ت لأثره بغل وتتحدث بتهكم هي مش هتبطل كهن ابدآ ماشي ياعلي اما ورتهالك النجوم في عز الظهر مبقاش انا
عامر بحدة عملتو ايه مفيش اخبار
احد رجاله لا يا باشا نا الدنيا ملهاش اثر ولا هي ولا اخوها
عامر وبت الكل........... سوزى عرفت راحت فين
ايوة ياباشا لقينا اسمها في قايمة اللي سافرو باريس من كام يوم
احد رجاله اللي تأمر بيه يا باشا
خرجو من المشفي وتو لشقة احمد
بعد ارسال لعلي رسالة بعنوان المنزل
ظلت هي شاردة طول الط لم تتفوه بكلمة وهو اخذ يطالعها ب فهي تبدو للغايةوهي ساكنة الي ان وصلو الي تهم صعد معها للشقة وطرق علي الباب لتفتح له فاطمة بطلتها الحنونة بحنو وترتب علي ظهرها
انا كنت قلقانة اوي عليكي انتي احسن مش كدة
هنا الحمد لله يا دادة هو فين سيف ليقطع سؤالها اندفاع الصغير وهو يحتظنها
سيف بلهفة ماما تيني اوي كنتي فين وسبتيني زادت من اانه وهي تستنشق رائحته الطفولية بأنتشاء وتطبع قبلاتها علي سائر ه بخفة لتتحدث ب اسفة يايبي ڠصب عني اوعدك مش هبعد عنك تاني ابدا ليطالعهم عاصم بتأثر فعاطفتها هذه لا تكون الا امومة حقيقية لينعقد حاجبيه بتفكير وهو يتذكر كلام صديقه ليقطع افكاره صياح الصغير
سيف طب يلا ادخل العب معايا
عاصم مش هينفع اوعدك مرة تانية انا لازم امشي لتتحدث فاطمة تعالي معايا ياسيف نر الاكل لماما تلاقيها مېتة من الجوع لينصاع لها الصغير وهي تسه معها
لينهض عاصم وهو ي لاها المتعلقة به وهي تتسأل
عاصم انا وعدت علي ومينفعش ارجع في كلامي ليمد ه بجيب بنطاله ويخرج شريحة هاتف
عاصم حطي الشريحة دى في تليفونك هتلقيه حجتك انا خليتهم جابوها من الڤلا وياريت تتخلصي من الشريحة الاولانية وانا هبقي اكلمك اطمن عليكم انا بعت ل علي العنوان زمانو علي وصول امأت له بطاعةوهي ت له ة لم يتفهم معناهااهي
لوم ام شئ اخر لايعلم سوى انها تبدو جدا لتمد ها بخفة تأخذ الشريحة وهويتحدث بنفاذ صبر سامحني يا علي مش قادر ا نفسي ليتحدث ب بك اوي ياهنا لتبتسم له ب
استعد للخروج بعد ان طالع هاتفه وتتطلع لهذه الرسالة التي يخبره بها ان هنا اصرت علي الخروج لرؤية سيف وسجل له العنوان بدقة ليرتاد سيارته ويت لته غافل عن التي تتبعه بتلصص
دخلت الي غرفتها بعد ان أطمأنت علي الصغير لتستلقي علي اراش بأريحية وهي تتذكر لهفته عليها في المشفي وكلامه الحنون لها الذي بعث الطمأنينة بداخلها لتتنهد بعمق وهي تتناول هاتفها لأستبدال الشريحة كما طلب منها وان كانت تهم بأطفاء الهاتف ت ها رسالة غير مقروئة من رقم غير مسجل لتفتحها بتوجس لتتسع اها پصة وهي تجول بين الكلمات فهذة الرسالة تقص كل شئ عن دنائت عامر وخسته لتلقي الهاتف علي اراش وت بلبكاء دون توقف لتدخل اليها فاطمة بقلق وتجلس بجانبها علي اراش
فاطمة مالك يا بنتي يا حول الله يارب ايه اللي حصل انا ازاي اتخدعت فيه كدة يا دادة انا مش مصدقة دا أنا كان يرى بېموتي بسببه يرى اللي عماني عن قذرته دة انا كنت هتجوزه حتي بعد ماعرفت بخيانتو ليا ليه عمل فيا كدة هو انا ة اوى كدة يادادة ومستهلش انا ليه بيحصلي كدة هو ربنا مش بيني
لتربت فاطمة علي ظهرها بحنان وهي
متابعة القراءة