عامر وهنا
المحتويات
كان سطحي الحمد لله بس هيسيب علامة ممكن تبقي تعمل تجميل بعد كدةانا عطيتها ابرة مهدئة هتنيمها لبكرة بس هي اعصبها تعبانة ياريت متتعرضش لضغط ولازم تتابع مع دكتور نفسي علشان حالتها متطورش
علي شكرا وانا اسف علي اللي عملته معاك انا كنت مش في وعي
فتحي ولا يهمك انا عاذرك حيلك
ام احمد هتعمل ايه يا ابني .....تنهد بضيق وجلس منكس الرأس
ام احمد اختك محتجاك هي غلطت بس مش هنموتها يا بني انتو ملكمش غير بعض بعد المرحومة استر عليها وسامحها
علي بإنكسار قصمت ظهرى يا أم احمد وامي راحت قصاد ي عايزاني اسامحها
ام أحمد خصيمك النبي هي يا ت ي مش حمل دة كله شوف مين اللي عمل كدة ويصلح غلطته ڠصب عنه هو يلاقي زى ست البنات
ام احمد ربك كريم يا بني سلمله امرك
افاقت من ذكرياتهاوهي ت بالاسي عليهم ترى ماذا فعلت الحياه بهم
وصلو الي ضالتهم وهي عروس البحار الاسكندرية ظلت تتطلع من النافذة بانبهار سمائها صافية وزرقة بحرها وهواها العليل الذى بعث الراحة في نفسها تنهدت بعمق وهي تستنشق يود البحر بأستمتاع وتحدثت
بفرحةالجو هنا يجنن انا بجد مبسوطة اوى يا عامر
عامر لا لسة بقي لما تنزلي المياه هتتبسطي اكتر
هنا پصة انزل فين انا انزل البحر دة مستحيل انا بغرق في البانيو انا اخرى العب بالرمل مع سيف
عامر يخسارة كان نفسي نبلبط مع بعض كنت ناوى تحت الميا
انت قليل الادب علي فكرة
في فلا السمرى
طرق علي والده باب المكتب ليأذن له بلدخول
خير يا هيما طلبتني
زفر ابراهيم بنفاذ صبر يا بني انا مش قايل بلاش هيما دى بټعصبني مستكتر تقولي بابا
عامر يا يبي بدلعك بلاش ادلعك ومع ذلك نعم يابابا عايزني ليه
عامر امرى لله حاضر يابابا تؤمرني بحاجة تانية
ابراهيم اه ابن عمك رجع من السفر وانا كلمته يقعد معانا يعني مينفعش يقعد في فندق واحنا بيتنا مفتوح
ابراهيم ابن عمك بقي حاجة تانية بقي اكبر اعمال برة البلد وليه نفوذ في كل حتة ودة هينفعنا اوى اترة اللي جاية ولازم يبقي ينااماء له بمضض و
كانت تتطلع الي صغيرها بأنبهار فهو يهزمها دائما في هذه اللعبة فهو يتمتع بذكاء وفطنة عن غيره من الاطفال في عمره حتي حديثه دائما يكبر سنه اندهشت من من تركيزه المبالغ به فهو يعلم ماير ويخطط له بهدوء مهلا فهو يشبهه كثيرا بهذة ال الثاقبة والثقة العارمة نفضت هذه الافكار عنها وتحدثت بسخرية انت يابني هي حسبة برمة كل دة تفكير. خلص هنام وانا قاعدة
سيف ب ضيقة وتركيز وهو يحرك احد القطع با اللعبة كش ملك غلبتك هييييييي غلبتك... ظل يقفز بوجل وسعادة وعلي محياه ة انتصار تصنعت الحزن واردفت بنبرة خاڤتة كدة برضو ياسيف تكسفني الله يسمحك انا زعلانة منك توقف عن القفز و لهابإشفاق متزعليش بعد كدة هسيبك تكسبيني تت بضحكاتها وردت انا راضية يا يبي اتغلب بس لو في مقابل مرضي
زى ايه مثلا المقابل دة
ت له بمكر واردفت بمشاغبة أقطم خدودك اللي مجناني دى فر هارب وهي تركض خة وصوت ضحاتهم تترد في المكان
كان يجلس منتظر هذا المدعو عمه في نفاذ صبر فها هو من تواصل معه وطلب استضافته في منزله ضحك بسخرية علي حيلته فهو اختصر عليه الخطوة الاولي في ط انتقامه تناهي الي مسامعه صوت ضحكات صاخبة مألوفة تأتي من الحديقة عقد حاجبيه بإندهاش وذهب الي النافذة ليتتطلع الي اخر شئ ممكن ان يتوصل له عقله....
اصل التاسع
كان يجلس منتظر هذا المدعو عمه في نفاذ صبر فها هو من تواصل معه وطلب استضافته في منزله ضحك بسخرية علي حيلته فهو اختصر عليه الخطوة الاولي في ط انتقامه تناهي الي مسامعه صوت ضحكات صاخبة مألوفة تأتي من الحديقة عقد حاجبيه بإندهاش وذهب الي النافذة ليتتطلع الي اخر شئ ممكن ان يتوصل له عقله...
انها هي من يسألها الغفران من استرقت احلامه من ټعذب يره بها هي..... انتفض اثر صډمته وظل يركض الي الحديقة توقف خها يلتقط انفاسه لم ي عنا سها الي زاوية خاوية
متابعة القراءة